أما بكاؤهصلى الله عليه وسلم فلم يكن بشهيق ورفع صوت ولكن كانت تدمع عيناه حتى تهملا ويسمع لصدره أزيز وكان بكاؤه تارة رحمة للميت وتارة خوفا على أمته وشفقة عليها وتارة من خشية الله وتارة عند سماع القرآن (ابن القيم)
التعرف على الرسول صلى الله عليه وسلم مع الأعرابي اختاره الله من البشر وفضله و زكاه في طهره و علمه وفي صدقه و خلقه إنك لعلى خلق عظيم إنه رجل السياسة والحرب وهو أشرف الخلق