Get Adobe Flash player

رسالة اليوم من هدي الرسول

 -         (حدث في ذي القعدة) اعتمر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أربع عمر، ثلاث في ذي القعدة، والرابعة مقرونة مع حجته وكانت بداية إحرامه في ذي القعدة، فأفاد أن العمرة في أشهر الحج فاضلة، فهي الحج الأصغر، وألمح ابن القيم إلى تفضيلها على عمرة رمضان، لا سيما من كان مشتغلاً بعبادات أهم أو خاف التسبب في المشقة على الناس.

البحث

كتاب الرحمة في حياة الرسول

شاهد مكة المكرمة مباشرة

إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم

إبحث عن محتويات الموقع

ننصحك بقراءة هذا الإصدار

شاهد المدينة المنورة مباشرة

المسجد النبوي _ تصوير ثلاثي الأبعاد

Madina Mosque 3D view

الرئيسية

الرسالة

وذات مرة قام صلى الله عليه وسلم من مصلاة – حين صلى العصر – مسرعاً إلى بيته ثم رجع إلى المســــجد فلما رأى أن الناس قد استنكروا مبادرته قال : إني ذكرت تبرا – يعني ذهباً – عندنا من الصدقة لم يقسم فأمرت بقسمته .

بسم الله الرحمن الرحيم
هذه فكرة متواضعة الهدف منها إحياء سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في واقعنا اليومي :
1- في بيوتنا .
2- في مساجدنا .
3- في أماكن الدراسة ، والعمل .
4- في عمائرنا السكنية .
5- في مناسباتنا ، وأماكن تجمعنا ، ورحلاتنا .
والعمل بسيط جداً ولكن فائدته عظيمة بإذن الله تعالى !
ما عليك / أو عليكِ ..إلا أن تأخذ نسخة من ( البرنامج ) الذي عنونت له :
سأعيش يوماً بهدي نبيي صلى الله عليه وسلم ..

للدكتور /خليل إبراهيم ملا خاطر
أستاذ مشارك في المعهد العالي للدعوة الإسلامية بالمدينة النبوية
لخصها إبراهيم الحدادي

ما أكرمه الله تعالى به لذاته في الدنيا

1. أخذ الله له العهد على جميع الأنبياء ، صلى الله عليه وسلم .
2. كان عند أهل الكتاب علم تام به صلى الله عليه وسلم .
3. كان نبيا وآدم منجدل في طينته صلى الله عليه وسلم .
4. هو أول المسلمين صلى الله عليه وسلم .
5. هو خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم .
6. هو نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم .
7. هو أولى بالأنبياء من أممهم صلى الله عليه وسلم .

للدكتور /خليل إبراهيم ملا خاطر
أستاذ مشارك في المعهد العالي للدعوة الإسلامية بالمدينة النبوية
لخصها إبراهيم الحدادي

ما أكرمه الله تعالى به لذاته في الدنيا

48- وصفه بالشهادة صلى الله عليه وسلم .
49- ما أعطي من الشفاعات صلى الله عليه وسلم .
50- هو أول من يبعث صلى الله عليه وسلم .
51-هو إمام الأنبياء وخطيبهم صلى الله عليه وسلم .
52- كل الأنبياء تحت لوائه صلى الله عليه وسلم .
53- هو أول من يجوز على الصراط صلى الله عليه وسلم .
54- هو أول من يقرع باب الجنة صلى الله عليه وسلم .

للدكتور /خليل إبراهيم ملا خاطر
أستاذ مشارك في المعهد العالي للدعوة الإسلامية بالمدينة النبوية
لخصها إبراهيم الحدادي

ما أكرمه الله تعالى به لذاته في الدنيا

67- جعلت خير الأمم .
68- سماهم الله تعالى المسلمين ، وخصهم بالإسلام .
69- أكمل الله لها الدين ، وأتم عليها النعمة .
70- ما حطه الله لها عنها من الاصر والاغلال .
71- صلاة المسيح خلف إمام المسلمين .
72- أحلت لها الغنائم .
73- جعلت صفوفها كصفوف الملائكة .
74- التيمم والصلاة على الأرض .
75- خصهم بيوم الجمعة .

للدكتور /خليل إبراهيم ملا خاطر
أستاذ مشارك في المعهد العالي للدعوة الإسلامية بالمدينة النبوية
لخصها إبراهيم الحدادي

ما أكرمه الله تعالى به لذاته في الدنيا

85- هي شاهدة للأنبياء على أممهم .
86- هي أول من يجتاز الصراط .
87- هي أول من يدخل الجنة ،وهي محرمة على الناس حتى تدخلها .
88- انفرادها بدخول الباب الأيمن من الجنة .
89- سيفديها بغير من الأمم .
90- تأتي غرا محجلين من آثار الوضوء .
91- هي أكثر أهل الجنة .
92- سيرضي الله نبيه صلى الله عليه وسلم فيها .
93- زيادة الثواب مع قلة العمل .

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً وأحسن الناس خُلقاً(1) فلم يكن صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً ولا صخّاباً بالأسواق ولا يجزئ بالسيئة السيئة ولكن يعفو        ويصفح(4)وما انتصر من مظلمةٍ ظُلِمها قط ما لم يُنتهك من محارم الله شيء فإذا انتهك من محارم الله شيء كان من أشدهم في ذلك غضباً ، وما خُيّر بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً(1)  ، وما ضرب بيده شيئاً قط ولا عبداً ولا امرأةً ولا خادماً إلا أن يجاهد في سبيل الله(2) ، وقال أنس رضي الله عنه (خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما قال لي أُفٍّ قط وما قال لي لشيء صنع

كان رسول الله إذا لبس الثوب قال(الحمد لله الذي كساني هذا الثوب ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة)(3) وكان إذا لبس ثوباً جديداً سمّاه باسمه عمامة أو قميصاً أو رداءاً ثم يقول (اللهم لك الحمد كما كسوتنيه أسألك خيره وخير ما صنع له وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له)(3) وكان أحب الثياب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم القميص (3) والحِبَرة (1)"القميص : مخيط له كمان وفتحه للرقبة وهو أشبه ما يكون بالثوب المعروف .

وكان هديه صلى الله عليه وسلم في الطعام أنه لا يرد موجوداً ولا يتكلف مفقوداً فما قُرِّبَ إليه شيء من الطيبات إلا أكله إلا أن تعافه نفسه فيتركه من غير تحريم وما عاب طعاماً قط إن اشتهاه أكله وإلا تركه(1) وكان يمدح الطعام الذي يأكل منه تطييباً لقلب من قدّّّمه(2) ، وكان هديه أكل ما تيسر فإن أعوزه صبر حتى إنه ليربط على بطنه الحجر من الجوع ، ويظل اليوم يلتوي وما يجد من الدّقَل"رديء التمر" ما يملأ به بطنه(2) ويُرى الهلال والهلال والهلال ولا يوقد في أبياته نار(1) ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل بيته قال(هل عندكم طعام) فإذا قيل لا، قال : (إني صائم) (3) وكان يصوم الإثنين والخميس(5) ويصوم ث

كان عليه الصلاة والسلام إذا صلى الفجر جلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس(2) ، وكان صلى الله عليه وسلم يقول إذا أصبح (اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور)وإذا أمسى قدّمه وقال(وإليك المصير)(الصحيحة) ، وكان يقول (أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، ربِّ أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم وشر ما بعده, ربِّ أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، ربَّ أعوذ بك من عذابٍ في النار وعذاب في القبر)(2) ويقول(أصبحنا على فطرة الإسلام وكلمة الإخلاص، ودين نبيَّنا محمد صلى الله عليه وسلم

المقطع المختار من قسم مقاطع الفيديو