في مثل هذا اليوم نجى الله موسى عليه الصلاة والسلام وأصحابه وأغرق أعداءه. فعن ابن عباس قال: قدم النبيصلى الله عليه وسلم المدينة، فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، هذا يوم نجى الله بني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى. قال: فأنا أحق بموسى منكم، فصامه وأمر بصيامه. متفق عليه. وفي مسند الإمام أحمد أنه أيضاً اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح على الجودي.