أغسطس 2012
أدان اجتماع دولي تشاورى دعت إليه منظمة التعاون الإسلامى في العاصمة الماليزية (كوالالمبور) بشدة الاعتداءات الوحشية التى يتعرض لها المسلمون الروهينغا في ميانمار (بورما سابقا) على أيدى الأغلبية البوذية, ووصف الاجتماع هذه الاعتداءات بأنها "انتهاكات كبيرة للقانون الدولي الإنساني".
وشارك في الاجتماع حوالي 30 منظمة من مختلف الدول الأعضاء وممثلون من الأمم المتحدة وعدد من المنظمات الإنسانية الدولية.
أعلن قبطان باخرة وأربعة من معاونيه من الجنسية الفلبينية إسلامهم في ميناء الدمام، حيث كانت ترسو سفينتهم مؤخراً، وذلك بعد أن زارهم فريق دعوي من المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالدمام في ميناء الملك عبدالعزيز، وأجرى حواراً معهم عن مبادئ الإسلام السمحة، وكيف أن الناس في الإسلام سواسية، ولا فرق أو فضل لأحدهم على الآخر إلا بالتقوى، والقرب من الله.ودار النقاش بين دعاة المكتب وطاقم الباخرة حول كيف أن الناس في المساجد يصفون صفاً واحداً دون فرق لغني أو فقير أو أي تمييز، بينما في غيرهم من الديانات يتم التمييز والمفاضلة.