جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إنك لأحب إلي من نفسي وأهلي وولدي وإني لأذكرك فما أصبر حتى آتيك فأنظر إليك، وقد خشيت أن لا أراك في الجنة! فنزل قوله (تعالى): ((ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين)). قال الحافظ أبو عبد الله المقدسي في كتابه "صفة الجنة": لا بأس بإسناده.