رسالة اليوم من هدي الرسول
- (سياسته العادلة) كان اليهود أحد مكونات المجتمع المدني فعاهدهم النبي (صلى الله عليه وسلم) وتجنب الصدام معهم، وأفسح لهم لينظروا في هذا الدين أو على الأقل يكفوا عنه، ولكنهم لم يقفوا عند الكفر، بل جاوزوه إلى الغدر، فجرت فيهم سنة الله قوماً بعد قوم في أوقاتها المناسبة، وظهر أن جميع ما حاق بهم هو حق وعدل بشهادة كل منصف ويقين كل مؤمن، وهذا مما ينبغي ملاحظته في سياسته العادلة والاعتبار به
البحث
البحوث الفائزة في مسابقة الشربتلي
إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم
خدمات إضافية
إبحث عن محتويات الموقع
ننصحك بقراءة هذا الإصدار
جائزة الأمير نايف بقيمة 500,000 ريال
المطبوعات
مواقع صديقة
الشبكة الإسلامية
النذير في مكة
وأما خبر العير فإن أبا سفيان - وهو المسئول عنها - كان على غاية من الحيطة والحذر، فقد كان يعلم أن طريق مكة محفوف بالأخطار، وكان يتحسس الأخبار ويسأل من لقى من الركبان، ولم يلبث أن نقلت إليه استخباراته بأن محمداً صلى الله عليه وسلم قد استنفر أصحابه ليوقع بالعير، وحينئذ استأجر أبو سفيان ضمضم بن عمرو الغفاري إلى مكة مستصرخاً لقريش بالنفير إلى عيرهم؛ ليمنعوه من محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وخرج ضمضم سريعاً حتى أتى مكة، فخرخ ببطن الوادي واقفاً على بعيره، وقد جدع أنفه وحول رحله، وشقق قميصه، وهو يقول: يا معشر قريش، اللطيمة، اللطيمة أموالكم مع أبي سفيان قد عرض لها لها محمد في أصحابه، لا أرى أن تدركوها، الغوث..&rl
جديد البرامج الإذاعية
المقطع المختار من قسم مقاطع الفيديو
عدد المعجبين على فيسبوك
كتب فلاشية للتحميل
جديد المرئيات
- روضة رمضانية في رحاب السيرة النبوية مع د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
- الأذان في القناة الرابعة - المسلم يؤذن للصلاة في رمضان
- وجوب تعظيم القرآن والسنة - خطبة الجمعة في المسجد الحرام للشيخ عبد الرحمن السديس
- كيف تسهم في منع الإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم في تويتر وفيسبوك ويوتيوب
- تعليم السيرة النبوية للأولاد في المدارس - الأساليب و التوقعات - الجزء الثالث
برامج إذاعية
أضخم عمل عن الحرمين الشريفين