Get Adobe Flash player

رسالة اليوم من هدي الرسول

 -         (تمام أخلاقه) قال (تعالى): (وإنك لعلى خلق عظيم). قال (صلى الله عليه وسلم):إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق.رواه أحمد، قال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح. إن الأخلاق من مضمون الدين، وهي أخلاق مرتبطة بالإيمان كما تدل عليه العديد من الآيات والأحاديث، وفوق ذلك فهي شرط ضروري لحمل الرسالة والدعوة إلى الله وبناء المجتمع الإسلامي الفاضل .

البحث

كتاب الرحمة في حياة الرسول

شاهد مكة المكرمة مباشرة

إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم

إبحث عن محتويات الموقع

ننصحك بقراءة هذا الإصدار

شاهد المدينة المنورة مباشرة

المسجد النبوي _ تصوير ثلاثي الأبعاد

Madina Mosque 3D view

الرئيسية | Monthly archive

يناير 2011

للدكتور /خليل إبراهيم ملا خاطر
أستاذ مشارك في المعهد العالي للدعوة الإسلامية بالمدينة النبوية
لخصها إبراهيم الحدادي

ما أكرمه الله تعالى به لذاته في الدنيا

48- وصفه بالشهادة صلى الله عليه وسلم .
49- ما أعطي من الشفاعات صلى الله عليه وسلم .
50- هو أول من يبعث صلى الله عليه وسلم .
51-هو إمام الأنبياء وخطيبهم صلى الله عليه وسلم .
52- كل الأنبياء تحت لوائه صلى الله عليه وسلم .
53- هو أول من يجوز على الصراط صلى الله عليه وسلم .
54- هو أول من يقرع باب الجنة صلى الله عليه وسلم .

للدكتور /خليل إبراهيم ملا خاطر
أستاذ مشارك في المعهد العالي للدعوة الإسلامية بالمدينة النبوية
لخصها إبراهيم الحدادي

ما أكرمه الله تعالى به لذاته في الدنيا

67- جعلت خير الأمم .
68- سماهم الله تعالى المسلمين ، وخصهم بالإسلام .
69- أكمل الله لها الدين ، وأتم عليها النعمة .
70- ما حطه الله لها عنها من الاصر والاغلال .
71- صلاة المسيح خلف إمام المسلمين .
72- أحلت لها الغنائم .
73- جعلت صفوفها كصفوف الملائكة .
74- التيمم والصلاة على الأرض .
75- خصهم بيوم الجمعة .

للدكتور /خليل إبراهيم ملا خاطر
أستاذ مشارك في المعهد العالي للدعوة الإسلامية بالمدينة النبوية
لخصها إبراهيم الحدادي

ما أكرمه الله تعالى به لذاته في الدنيا

85- هي شاهدة للأنبياء على أممهم .
86- هي أول من يجتاز الصراط .
87- هي أول من يدخل الجنة ،وهي محرمة على الناس حتى تدخلها .
88- انفرادها بدخول الباب الأيمن من الجنة .
89- سيفديها بغير من الأمم .
90- تأتي غرا محجلين من آثار الوضوء .
91- هي أكثر أهل الجنة .
92- سيرضي الله نبيه صلى الله عليه وسلم فيها .
93- زيادة الثواب مع قلة العمل .

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً وأحسن الناس خُلقاً(1) فلم يكن صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً ولا صخّاباً بالأسواق ولا يجزئ بالسيئة السيئة ولكن يعفو        ويصفح(4)وما انتصر من مظلمةٍ ظُلِمها قط ما لم يُنتهك من محارم الله شيء فإذا انتهك من محارم الله شيء كان من أشدهم في ذلك غضباً ، وما خُيّر بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً(1)  ، وما ضرب بيده شيئاً قط ولا عبداً ولا امرأةً ولا خادماً إلا أن يجاهد في سبيل الله(2) ، وقال أنس رضي الله عنه (خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما قال لي أُفٍّ قط وما قال لي لشيء صنع

كان رسول الله إذا لبس الثوب قال(الحمد لله الذي كساني هذا الثوب ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة)(3) وكان إذا لبس ثوباً جديداً سمّاه باسمه عمامة أو قميصاً أو رداءاً ثم يقول (اللهم لك الحمد كما كسوتنيه أسألك خيره وخير ما صنع له وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له)(3) وكان أحب الثياب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم القميص (3) والحِبَرة (1)"القميص : مخيط له كمان وفتحه للرقبة وهو أشبه ما يكون بالثوب المعروف .

وكان هديه صلى الله عليه وسلم في الطعام أنه لا يرد موجوداً ولا يتكلف مفقوداً فما قُرِّبَ إليه شيء من الطيبات إلا أكله إلا أن تعافه نفسه فيتركه من غير تحريم وما عاب طعاماً قط إن اشتهاه أكله وإلا تركه(1) وكان يمدح الطعام الذي يأكل منه تطييباً لقلب من قدّّّمه(2) ، وكان هديه أكل ما تيسر فإن أعوزه صبر حتى إنه ليربط على بطنه الحجر من الجوع ، ويظل اليوم يلتوي وما يجد من الدّقَل"رديء التمر" ما يملأ به بطنه(2) ويُرى الهلال والهلال والهلال ولا يوقد في أبياته نار(1) ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل بيته قال(هل عندكم طعام) فإذا قيل لا، قال : (إني صائم) (3) وكان يصوم الإثنين والخميس(5) ويصوم ث

كان عليه الصلاة والسلام إذا صلى الفجر جلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس(2) ، وكان صلى الله عليه وسلم يقول إذا أصبح (اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور)وإذا أمسى قدّمه وقال(وإليك المصير)(الصحيحة) ، وكان يقول (أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، ربِّ أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم وشر ما بعده, ربِّ أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، ربَّ أعوذ بك من عذابٍ في النار وعذاب في القبر)(2) ويقول(أصبحنا على فطرة الإسلام وكلمة الإخلاص، ودين نبيَّنا محمد صلى الله عليه وسلم

كانت الصلاة قرة عينه وراحته ومفزعه عند الملمات (1) وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يشوص فاه بالسواك(1)  ويصلي إلى سترة ويدنو منها (2) وكان يضع الحربة بين يديه كالسترة فيصلي   إليها (2) وأمر المصلي بأن لا يدع أحداً يمر بين يديه وأن يدافِعه (2) وكان يستقبل القبلة ثم يقول (الله أكبر) (2) رافعاً يديه ممدودة الأصابع إلى فروع أذنيه محاذياً منكبيه مستقبلاً بها القبلة(1) ثم يضع كفه اليمنى على ظهر اليسرى على    صدره(3) وينظر إلى موضع سجوده ولا يخلف بصره موضع سجوده حتى يخرج من الصلاة (رواه البيهقي والحاكم وصححه الألباني) ثم يستفتح قائلاً (اللهم باعد

وكان إذا سلم من صلاته قال (أستغفر الله) ثلاثاً ثم يقول (اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام)(2) ثم يقول(لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك ولـه الحمد وهو على كل شيء قدير اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجَدّ منك الجَدّ)(1)(لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك ولـه الحمد وهو على كل شيء قدير، ولا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل ولـه الثناء الحسن لا إله إلا الله مخلصين لـه الدين ولو كره الكافرون)(2) ويقول (رب قني عذابك يوم تبعث عبادك)(2) وندب أمته إلى أن يقولوا في دبر كل    صلاة

المقطع المختار من قسم مقاطع الفيديو