Get Adobe Flash player

رسالة اليوم من هدي الرسول

-       أسماؤه:

قال (صلى الله عليه وسلم): (وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر). متفق عليه. قال العلماء: المراد محو الكفر من مكة والمدينة وبلاد العرب و ما وعد أن يبلغه ملك أمته، قالوا: ويحتمل أن المراد المحو العام، بمعنى الظهور بالحجة والبرهان إن لم يكن بالقوة والغلبة، كما قال (تعالى): (ليظهره على الدين كله). وفي الحديث دلالة على أن الكفر بعد بعثته صار في موقف ضعيف، وأنه لا ثبات للباطل في وجه الحق .

البحث

كتاب الرحمة في حياة الرسول

شاهد مكة المكرمة مباشرة

إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم

إبحث عن محتويات الموقع

ننصحك بقراءة هذا الإصدار

شاهد المدينة المنورة مباشرة

المسجد النبوي _ تصوير ثلاثي الأبعاد

Madina Mosque 3D view

الرئيسية

 -          (رحمته بالصغار) ليس للصغير غنى عن الرحمة لا سيما رحمة والديه، إذا رأى أماراتها سكنت نفسه، وإذا افتقدها حزن وانزوى ودمعت عينه، وقد كان (صلى الله عليه وسلم) يفيض شفقة ورحمة، وكان للصغار من رحمته أوفرُ نصيب، فعن أبي هريرة (رضي الله عنه) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قبل الحسن بن علي بن أبي طالب، ابن بنته فاطمة (رضي الله عنهم جميعاً)، وعنده الأقرع بن حابس، فقال الأقرع: إن لي عشرة من الولد ما قبلت منهم أحداً، فنظر إليه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ثم قال: ((من لا يرحم لا يرحم)). متفق عليه.