Get Adobe Flash player

رسالة اليوم من هدي الرسول

-          كان الأعرابي يقعد بين يدي النبي  صلّى الله عليه وسلّم  ساعة من زمان يستمع فيها إليه، فلا يقوم إلا وقد فهم الإسلام وعرفه وصار من المبشّرين به والداعين إليه... كان هذا يوم لم يكن تدوينٌ ولم تكن مصنَّفات، وها نحن  نملك أكثر من مئة ألف كتاب في كل ما يخطر على بال ، ولكنا لا نجد فيها كتاباً واحداً لخّص الإسلام كله تلخيصاً وافياً وعرضه عرضاً واضحاً، يقرؤه الشاب فيفهم فيه الدين كله كفهم الوافدين على النبي الدينَ (علي الطنطاوي)

البحث

كتاب الرحمة في حياة الرسول

شاهد مكة المكرمة مباشرة

إقرأ مقالا من أكبر كتاب في العالم

إبحث عن محتويات الموقع

شاهد المدينة المنورة مباشرة

المسجد النبوي _ تصوير ثلاثي الأبعاد

Madina Mosque 3D view

الرئيسية

(حنكته وسياسته) حينما كان جيش المسلمين يسير لمعركة أحد، انخذل المنافقون وقال كبيرهم: علام نقتل أنفسنا؟! فذكرهم بعض المؤمنين بواجب الدفاع عن المدينة إذا لم يدافعوا عن الدين، فهزئ كبيرهم بالدين وغمز في الرسول، ومع ذلك فقد تركهم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، أولا: لئلا يتحدث الناس أنه يقتل أصحابه، وثانيا: لئلا يجر المدينة إلى صدامات أهلية بسبب الحمية والعصبية كما شرح ابن تيمية . لم يتم الارسال