أغسطس 2011
Quando ءmr Ibn Abi Sufian Ibn Harb caiu prisioneiro na Batalha de
Badr, foi dito ao pai dele: “Liberte o seu filho!” Disse: “Terei de arcar
com sangue e dinheiro? Mataram Hanzala e tenho de libertar ءmr?
Que permaneça prisioneiro quanto quiserem.”
Enquanto ele estava preso em Madina, nas mمos do Profeta (Deus o
abençoe e lhe dê paz), um homem idoso, muçulmano, foi a Makka
para cumprir a Umra. Chamava-se Saad Ibn Nu’man Ibn Acal, irmمo
de Ibn ءmru ibn Auf. Apesar das circunstâncias polيticas estarem
Zehn Beleuchtungen bezüglich dessen, was der Prophet Muhammad, Friede und Heil auf ihm, der Menschheit gebracht hat
Alles Lob gebührt Allah, dem Herrn der Welten, und Friede und Heil seien auf dem Siegel der Propheten und Gesandten..
Viele Leute, gerade die im westen leben, stellen eine wichtige Frage und zwar was der Prophet Muhammad der Menschheit von Neuheiten verkündigt hat ??
Das ganze geschieht von manchen Medienorganen im Westen um das Bild vom edeln Propheten absichtlich zu verfälschen und zu entstellen .
بقلم : د. خالد بن عبد الرحمن الشايع الأمين العام المساعد للمركز العالمي للتعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم ونصرته
الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم على عبد الله ورسوله نبينا محمد خاتم المرسلين وسيد الأولين والآخرين ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد .
ففي أيام رمضان الزاهية ولياليه المسفرة يعيش المسلمون في أقطار الأرض شهراً كريماً وموسماً عظيمً ، يجود الله الجواد الكريم فيه على عباده بأنواع من الخيرات ويفيض عليهم من أنواع بره وبركات إحسانه وهو سبحانه ذو الفضل العظيم .
في سياق آيات الصيام جاءت لفتة عجيبة تخاطب أعماق النفس ، وتلامس شغاف القلب ، وتسرِّي عن الصائم ما يجده من مشقة ، وتجعله يتطلع إلى العوض الكامل والجزاء المعجل ، هذا العوض وذلك الجزاء الذي يجده في القرب من المولى جل وعلا ، والتلذذ بمناجاته ، والوعد بإجابة دعائه وتضرعه ، حين ختم الله آيات فرضية الصيام بقوله سبحانه : {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون }( البقرة 186) فهذه الآية تسكب في نفس الصائم أعظم معاني الرضا والقرب ، والثقة واليقين ، ليعيش معها في جنبات هذا الملاذ الأمين والركن الركين .
شهر رمضان شهر الجود والعطاء ، والبذل والإحسان ، شهر التواصل والتكافل ، شهر تغمر فيه الرحمة قلوب المؤمنين ، وتجود فيه بالعطاء أيدي المحسنين .
وقد ضرب النبي - صلى الله عليه وسلم- أروع أمثلة البذل والعطاء في هذا الشهر المبارك حتى وصفه عبد الله بن عباس بأنه : ( كان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان، فيدارسه القرآن، فلرسول الله - صلى الله عليه وسلم - أجودُ بالخير من الريح المرسلة ) متفق عليه .